THE 5-SECOND TRICK FOR التغطية الإعلامية

The 5-Second Trick For التغطية الإعلامية

The 5-Second Trick For التغطية الإعلامية

Blog Article




تدقيق المعلومات.. خط الدفاع الأخير لكشف دعاية الاحتلال في فلسطين

ثانياً: يتأثرون بالسياسة التحريرية للمؤسسة وتوجهها عموماً، حيث العديد من المؤسسات لدينا لا تُولي اهتماماً لقضايا المرأة ولا يعتبرونها أولوية.

اختار جزء منهم الانحياز إلى الحقيقة مهما كانت الضريبة ولو وصلت إلى الطرد، بينما اختار آخرون الانصهار مع "السردية الإسرائيلية" خوفا من الإدارة.

لم يقتصر الاحتلال الإسرائيلي على استهداف الصحفيين، بل تجاوزه إلى استهداف عائلاتهم كما فعل مع أبناء وزوجة الزميل وائل الدحدوح، مراسل الجزيرة بفلسطين.

تحتاج كل قصة إلى صور جيدة. يعد العثور على صور لحوادث العنف الممارس ضد النساء أكثر صعوبة بسبب حساسية هذه القضية ولكون الضحايا/الناجيات غالبًا ما يطلبن عدم الكشف عن هويتهن. ما نوع المحتوى المرئي الذي يجب تجنبه؟ 

تشمل الأعراض الذكريات المتكررة للحدث، وتجنب الأشخاص والأماكن المرتبطة بالحدث، والتغيرات السلبية في التفكير والمزاج وفرط التيقظ أو التفاعل، وعدم القدرة على تذكر التفاصيل الهامة المتعلقة بالحدث الصادم، والتلميح باللوم على النفس. إجراء مقابلات مع الناجيات من العنف الممارس ضد النساء 

الصورة المستخدمة لغلاف الدليل تم نشرها بعد موافقة الجهات المشرفة على إصدار الدليل.

لم تكتف منصات التواصل الاجتماعي بمحاصرة المحتوى الفلسطيني بل إنها طورت برمجيات ترسخ الانحياز للرواية الإسرائيلية.

هنا يمكن للصحفي أن يسجل قفزات كبيرة من خلال تغطيته المعتمدة على القصة الصحفية أو الفنون المشابهة لها، من زاوية تناول الحدث من خلال قصة رئيسية لشخص أو شخصين أو ثلاثة على أكثر تقدير تربطهم علاقة وطيدة بالحدث من زوايا متعددة.

يجب تجنب استخدام صور أو مقاطع فيديو للضحايا أو الجاني أو أطفالهما في المحتوى المرئي. يجب تجنب كشف هوية الضحية وإذا كان من الضروري عرض صورهم في الإعلام، فيجب أن تكون غير واضحة. كما يجب تجنب استخدام الصور النمطية للمرأة المعنفة لأنها تعطي انطباعاً خاطئاً بأن العنف المنزلي يؤثر فقط على أنواع معينة من النساء.

في السابق كان من السهل على الاحتلال الإسرائيلي "اختطاف الرواية الأولى" وتصديرها إلى وسائل الإعلام العالمية المنحازة، لكن حرب غزة بينت أهمية عمل مدققي المعلومات الذين كشفوا زيف سردية قتل الأطفال وذبح المدنيين.

لا تتعامل مع الضحايا كأرقام مجردة لأن هذا الأسلوب يقتل القيمة الحقيقية للحدث.

وبالإضافة إلى ذلك، فإنّ العنف المنزلي ليس حادثًا عرضيًا ومعزولًا، وإنما يمثل نمطًا من السلوك الذي يزداد سوءًا ويصبح أكثر تواترًا مع مرور الوقت. وعلى عكس الاعتقاد الشائع، فإنّ العنف الجنسي لا يحدث دائمًا خارج المنزل ولا انقر على الرابط يتم ارتكابه فقط من قبل أشخاص غرباء، بل يمكن أن يكون الشخص المعتدي معروفًا للنساء المتضررات منه. كيفية العثور على أفكار للمواضيع الإعلامية 

اختار جزء منهم الانحياز إلى الحقيقة مهما كانت الضريبة ولو وصلت إلى الطرد، بينما اختار آخرون الانصهار مع "السردية الإسرائيلية" خوفا من الإدارة.

Report this page